عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :

( سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته :من علَّم علماً ، أو أجرى نهراً ، أو حفر بئراً ، أو غرس نخلاً أو بنى مسجداً أو ورَّث مصحفاً أو ترك ولداً يستغفر له بعد موته ) صحيح الجامع.

وإذا كان الإعتناء بالقرآن الكريم يُعد من أشرف الأعمال وأعظمها وذلك لعظمة القرآن ، وإذا كانت صلة المسلم بالقرآن الكريم تدخله في نُخبة أخيار الأمة لقوله صلى الله عليه وسلم : ( خيركم من تعلم القرآن وعلمه ).

كان لزاما علينا أن ننال جزء من هذا الخير لذلك عملنا على طباع المصحف الشريف في كثير من الدول وترجمة معانية بلغات مختلفة منها (الأمهرية ، والإندونيسية)


لمعرفة المزيد من تكاليف المشاريع الخيرية

اقرأ المزيد